كــــــــم هى عظيـــمه
تلـــــك الفتـــــاه التــــى تنفتح على العـــــالم بأخلاقــــــــها
بينما لا تتـــرك ثــــغره للعالم ان يدخل اليها بمغرياته
لرسالتـــــــها حاملــــه
مهمــــــا كان للطريـق عقباتــــــه
تحلــــــم وتتمنى
ولكن تنصب لهدفها قوامه
انها حقاااااااااااا
الفتــــــــاه الملتـــــــزمه
لـــــ ياسمين عفيفى

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق