السبت، 15 سبتمبر 2012

الاسلام كالغيث


لإسلام كالغيث يروى كل شىء 

يروى كل شبر فى الارض 

يروى المزارع الخضراء 

وحتى جفاف الصحراء 

ارأيت قطره تأبى ان تسقط ارض لانها جرداء ؟

ارأيت مكانا بهذا العالم لم تسقط عليه قطرة ماء ؟

فالغيث خير ورحمه لكل الكون 

والمؤمن المسلم بحق لامر الله يجب ان يكون فى طاعة تلك القطرات

ينشر خير ورحمه لكل العالم 

فاذا كان مبعوثه ونبيه محمد ( صلّ الله عليه وسلم )

رحمه للعالمين 

افلا يكون اتباعه ايضا رحمه للعالمين ؟؟؟؟؟

كن بايمانك كالغيث 

ولا تكن متشدد فتشبه الرياح العاتيه التى تدمر كل شىء 

ولا تكن مفرطا فتصبح كالمياه الراكده التى لا نفع بها ولا ضرر 

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

ياسمين عفيفى

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق